شبه محمد أمكراز الكاتب الوطني لشبيبة العدالة والتنمية، حزب العدالة والتنمية بـ“التلميذ المجتهد في القسم اللي ما كايحملوهش الكسالى”، مذكرا بالنتائج التي حققها الحزب في الانتخابات منذ سنة 2011، واصفا الكلام الذي يدعي أصحابه أن “البيجيدي أصبح غير مرغوب فيه، سواء من الأوساط الشعبية أو السياسية”، بالحملات على مواقع التواصل الاجتماعي التي لا تعكس الواقع.

وشدد أمكراز، في حوار أجراه معه موقع “هيسبريس”، الأحد 18 أبريل 2021، على أن المستهدف بالقاسم الانتخابي، هو حزب العدالة والتنمية، مردفا أنه لا يمكن حجب الشمس بالغربال”.

وتابع المتحدث: “القاسم الانتخابي على أساس عدد المسجلين غير ديمقراطي وسيخلق إشكالات ومعاناة، خصوصا على مستوى الجماعات الترابية، كما أن الخريطة الوطنية ستعرف تشتتا”.

وأكد أمكراز، أنه “رغم القاسم الانتخابي على أساس عدد المسجلين في اللوائح الانتخابية الذي يستهدف حزب العدالة والتنمية، إلا أن الحزب سيحتل المرتبة الأولى لأنه حزب قوي ومنظم”.